الْزَّمَان / ذِكْرَيَات إِخْلَاص .. لَأْتَزَال فِي الْذَّاكِرَهـ ...!
الْمَكَان / هَارْمُوْنِي .. كَانَت وَلَا زَالَت ... الْمَكَان الْأَوَّل .. الَّذِي أَحْتَضَنَت فِيْه بـ / هُدَوَء وَرِفْق ...!
الْوَقْت / سُوَيْعَات .. مِن الْزَّمَان .. كَانَت كَفِيْلُه بـ / رَسْم الْابْتِسَامَه عَلَى مُحْيَاي..
يكِوُن الَصِمُت أِحيِاَناً مدُناً تِعُج بـ الحِياَة
وَ سَِفراً مِن الذِاَت إِلى الِذاَت لـ‘إِسِتقَراَء خِاَرطِة الشِعوُر
ماَ ‘ زِلتُ هنُاَ ألِمُلِم مِن حيِن إِلىَ حنَيِن شتِاَت النِبَض،
وَ
تبِقَى الكِلَماَت أوِعُيِة فاَرغِة حَتِى تمِلأُهاَ أقلِاَم العِاَبِريَن
وَ ‘ تظُِل المِعاَنِي سِاَكنِة لَاَ حيِاَة فيِهااَ
حتَى تبِدُأ فِي مِمُارسِة الشَهيِق وَ الِزفَيِر فِي قلَوُب قِراُئِهاَ..!!
هارموني
أنتِ خاَطِرتي وَ طعمَ الحَرف فِي ورَقِي
وَ لوُن الحبَر فِي حرَفِي وَ صوُت الهمَس فِي قلَمِي
وَ لؤلؤ بحَريَِ الصاَفِي
أفٌك طلاَسَم الكلَماَت فيكِ
وَ أرسُم مِن صدَى عزَفِي علَى قيِثاَرتِي نغماً وَ قاَفيِة تغنُي فيكِ أوصاَفِي
فـ أنتِ الروُح فِي روُحِي
وَ أنتِ النبَض فِي نبَضِي
وَ أنتِ الآهـ
لـ تفجٌر ألف ينَبوُع مِن الرغباَت التِي تسٌكن جوٌف أصداَفِي
وَترقَص الكلَماَت فِي كراَستِي طرباً
وَ يحَنِي الورُد قاَمتُه .. فـ هلَ يكفَيكِ ياَ أملَي
الْمَكَان / هَارْمُوْنِي .. كَانَت وَلَا زَالَت ... الْمَكَان الْأَوَّل .. الَّذِي أَحْتَضَنَت فِيْه بـ / هُدَوَء وَرِفْق ...!
الْوَقْت / سُوَيْعَات .. مِن الْزَّمَان .. كَانَت كَفِيْلُه بـ / رَسْم الْابْتِسَامَه عَلَى مُحْيَاي..
يكِوُن الَصِمُت أِحيِاَناً مدُناً تِعُج بـ الحِياَة
وَ سَِفراً مِن الذِاَت إِلى الِذاَت لـ‘إِسِتقَراَء خِاَرطِة الشِعوُر
ماَ ‘ زِلتُ هنُاَ ألِمُلِم مِن حيِن إِلىَ حنَيِن شتِاَت النِبَض،
وَ
تبِقَى الكِلَماَت أوِعُيِة فاَرغِة حَتِى تمِلأُهاَ أقلِاَم العِاَبِريَن
وَ ‘ تظُِل المِعاَنِي سِاَكنِة لَاَ حيِاَة فيِهااَ
حتَى تبِدُأ فِي مِمُارسِة الشَهيِق وَ الِزفَيِر فِي قلَوُب قِراُئِهاَ..!!
هارموني
أنتِ خاَطِرتي وَ طعمَ الحَرف فِي ورَقِي
وَ لوُن الحبَر فِي حرَفِي وَ صوُت الهمَس فِي قلَمِي
وَ لؤلؤ بحَريَِ الصاَفِي
أفٌك طلاَسَم الكلَماَت فيكِ
وَ أرسُم مِن صدَى عزَفِي علَى قيِثاَرتِي نغماً وَ قاَفيِة تغنُي فيكِ أوصاَفِي
فـ أنتِ الروُح فِي روُحِي
وَ أنتِ النبَض فِي نبَضِي
وَ أنتِ الآهـ
لـ تفجٌر ألف ينَبوُع مِن الرغباَت التِي تسٌكن جوٌف أصداَفِي
وَترقَص الكلَماَت فِي كراَستِي طرباً
وَ يحَنِي الورُد قاَمتُه .. فـ هلَ يكفَيكِ ياَ أملَي